- Table View
- List View
On Writing Well: The Classic Guide to Writing Nonfiction (6th edition)
by William ZinsserPrinciples, methods, forms and attitudes necessary to write nonfiction well.
Fortune Is a Woman
by Winston GrahamOliver Branwell was fast learning that insurance investigators have jobs that are frequently messy and involve finding corpses.
The New Grove: Handel
by Winton DeanBiography of George Frederick Handel, including a comprehensive worklist and bibliography, in addition to the definitive view of Handel's life and works.
The Way of Life According to Lao Tzu
by Witter BynnerThe Way of Life is the way of poise, serenity and complete assurance. His gentle warnings on the futility of egoistic struggle made the Way of Life the basis of Taoism.
Without Feathers
by Woody AllenFrom the book jacket: The Philadelphia Inquirer says: "Woody Allen is more than a household name. His one-liners are part of our oral history." From Without Feathers here are some new one-liners oral history has been waiting for ... Thought: Why does man kill? He kills for food. And not only food: frequently there must be a beverage. My Lord, my Lord! What hast Thou done, lately? On the plus side, death is one of the few things that can be done as easily lying down. Of all the wonders of nature, a tree in summer is perhaps the most remarkable, with the possible exception of a moose singing "Embrace-able You" in spats. How wrong Emily Dickinson was! Hope is not "the thing with feathers." The thing with feathers has turned out to be my nephew. I must take him to a specialist in Zurich.
The Mask of the King
by Yang Jwing-MingFour traditional Chinese stories for children: The Mask of the King, A Blessing in Disguise, The Poison of Love, and The Thief and the Bell.
Legend of the Jade Dragon (Chintz & China #2)
by Yasmine GalenornWhen a client gives seer Emerald O'Brien a statue of a jade dragon as payment, bad luck follows. To thwart its evil spell, she'll have to follow a trail of heartache to China's Ming Dynasty.
Murder under a Mystic Moon (Chintz & China #3)
by Yasmine GalenornFrom the USA Today bestselling author of the Otherworld novels. Medium Emerald O'Brien looks into the disappearance of a missing biker--only to stumble upon his dead body in the woods. The police believe a wild animal killed him, but Emerald is convinced the killer is one of human nature.
Journey Home
by Yoshiko UchidaYuki, a 12-year-old Japanese American girl, and her family were sent to a concentration camp in Utah. This is the story of their journey back to Berkeley, California after WWII is over.
Death in Midsummer and Other Stories
by Yukio Mishima10 short stories by the famed Japanese playwright and novelist.
Chunging: The Cleansing Side of Medicine
by Yunjo ChungKeep fit into old age by cleansing the body on a cellular level, do gentle exercises, lose weight and keep it off, as Chung explains the relationship between behavior and health.
The Mysterious Rider
by Zane GreyRancher Bill Bellounds had brought up Columbine as if she was his own daughter. She had agreed to marry his son, a drunkard and thief, but then a strange little man came to work on the ranch.
American Indian Stories
by Zitkala-saAutobiography of Zitkala-Sa (aka Gertrude Bonnin), a Dakota Sioux Indian, and tales she heard from the oral tradition of her tribe. First published in 1921.
Canyon de Chelly: The Story of its Ruins and People
by Zorro A. BradleyCanyon de Chelly National Monument is located in the red rock country of northeastern Arizona's high plateau, near the center of the Navajo Indian Reservation. Included in its 131 square miles are three spectacular canyons--Canyon de Chelly, Canyon del Muerto, and Monument Canyon--and many ruins of long-deserted villages. Perched in alcoves and on high ledges along the sheer-walled canyons, these villages are evidence of man's ability to adjust to a difficult environment, using bare hands, simple stone age fools, and his own ingenuity. They stand as enduring monuments to the culture of the ancestors of the present-day Pueblo Indians of the southwestern United States.
أخبار الحمقى و المغفلين
by ابن الجوزيقال ابن الأعرابي: الحماقة مأخوذة من حمقةالسوق إذا كسدت فكأنه كاسد العقل والرأي فلا يشاور ولا يلتفت إليه في أمر حرب. وقال أبو بكر المكارم: إنما سميت البقلة الحمقاء لأنها تنبت في سبيل الماء وطريق الإبل. قال: ابن الأعرابي: وبها سمي الرجل أحمق لأنه لا يميز كلامه من رعونته. الفرق بين الحماقة والجنون: فصل وقد ذكرنا ما يتعلق باللغة في هذا الاسم ولا يظهر المقصود إلا بكشف المعنى فنقول: معنى الحمق والتغفيل هو الغلط في الوسيلة والطريق إلى المطلوب مع صحة المقصود بخلاف الجنون فإنه عبارة عن الخلل في الوسيلة والمقصود جميعاً فالأحمق مقصوده صحيح ولكن سلوكه الطريق فاسد ورويته في الطريق الوصال إلى الغرض غير صحيحة والمجنون أصل إشارته فاسد فهو يختار ما لا يختار ويبين هذا ما سنذكره عن بعض المغفلين فمن ذلك: أن طائراً طار من أمير فأمر أن يغلق باب المدينة! فمقصود هذا الرجل حفظ الطائر. قال عليه السلام: " لا تؤاخي الأحمق فإنه يشير عليك ويجهد نفسه فيخطىء وربما يريد أن ينفعك فيضرك وسكوته خير من نطقه وبعده خير من قربه وموته خير من حياته ". وقال ابن أبي زياد: قال لي أبي: يا بني الزم أهل العقل وجالسهم واجتنب الحمقى فإني ما جالست أحمق فقمت إلا وجدت النقص في عقلي. لا تغضب على الحمقى: عن عبد الله بن حبيق قال: أوحى الله عز وجل إلى موسى عليه السلام " لا تغضب على الحمقى فيكثر غمك ". وعن الحسن قال: هجران الأحمق قربة إلى الله عز وجل. وعن سلمان بن موسى قال: ثلاثة لا ينتصف بعضهم من بعض حليم من أحمق وشريف من دنيء وبر من فاجر. الناس أربعة أصناف: وكذلك روينا عن الأحنف بن قيس أنه قال: قال الخليل بن أحمد: الناس أربعة رجل يدري ويدري أنه يدري فذاك عالم فخذوا عنه ورجل يدري وهو لا يدري أنه يدري فذاك ناسٍ فذكروه ورجل لا يدري وهو يدري أنه لا يدري فذاك طالب فعلموه ورجل لا يدري ولا يدري أنه لا يدري فذاك أحمق فارفضوه. وقال أيضاً: الناس أربعة فكلم ثلاثة ولا تكلم واحداً رجل يعلم ويعلم أنه يعلم فكلمه ورجل يعلم ويرى أنه لا يعلم فكلمه ورجل لا يعلم ويرى أنه لا يعلم فكلمه ورجل لا يعلم ويرى أنه يعلم فلا تكلمه. قال جعفر بن محمد: الرجال أربعة: رجل يعلم ويعلم أنه يعلم فذاك عالم فتعلموا منه ورجل يعلم ولا يعلم أنه يعلم فذاك نائم فأنبهوه ورجل لا يعلم ويعلم أنه لا يعلم فذاك جاهل فعلموه ورجل لا يعلم ولا يعلم أنه لا يعلم فذاك أحمق فاجتنبوه. الناس ثلاثة أصناف: وقد روينا عن أبي يوسف القاضي أنه قال: الناس ثلاثة: مجنون ونصف مجنون وعاقل فأما المجنون ونصف فأنت معهما في راحة وأما العاقل فقد كفيت مؤنته. عن الأعمش أنه قال: معاتبة الأحمق نفخ في بليسة. كل صديق لا عقل له عدو: عن عبد الله بن داود الحربي أنه قال: كل صديق ليس له عقل فهو أشد عليك من عدوك. عن بشر بن الحارث أنه قال: النظر إلى الأحمق سخنة عين. وسمعته يقول: يأتي على الناس زمان تكون الدولة فيه للحمقى. وعنه أنه قال: الأحمق سخنة عين غاب أو حضر. لا تجالس الأحمق: عن شعبة أنه قال: عقولنا قليلة فإذا جلسنا مع من هو أقل عقلاً منا ذهب ذلك القليل فإني لأرى الرجل يجلس مع من هو أقل عقلاً منه فأمقته. قال بعض الحكماء: مؤنة العاقل على نفسه ومؤنة الأحمق على الناس ومن لا عقل له فلا دنيا له ولا آخرة. كيف يعامل الأحمق: قال حكيم آخر: ليس كل أحد يحسن يعامل الأحمق وأنا أحسن أعامله قيل له كيف قال: أبخسه حتى يطلب الحق بعينه إذ متى أعطيته حقه طلب ما هو أكثر منه. وأنشدوا: المديد: إتق الأحمق أن تصحبه إنما الأحمق كالثوب الخلق كلما رقعت منه جانباً خرقته الريح وهناً فانخرق كحمار السوق إن أقضمته رمح الناس وإن جاع نهق أو غلام السوء إن أسغبته سرق الناس وإن يشبع فسق وإذا عاتبته كي يرعوي أفسد المجلس منه بالخرق .
السيف والنار فى السودان
by سلاطين باشاعدنا في التمهيد الذي وضعناه لكتاب "التاريخ السري لاحتلال انجلترا مصر" لمستر ويلفرد سكاون بلنت أن نصدر من بعده كتاب "السيف والنار في السودان" لسلاطين باشا, وهذان الكتابان يعدان من المستندات التاريخية التي لابد من الإطلاع عليها لمعرفة الحوادث التي تقلبت على مصر والسودان من خمسين سنة وهي الحوادث التي ما زلنا نعاني نتائجها إلى الآن. فاليوم ها نحن نبرز كتاب "السيف والنار في السودان" وفاء بذلك الوعد ورغبة في أن تكون له الفائدة المرجوة في خدمة تاريخ مصر الحديث. وسلاطين باشا، مؤلف هذا الكتاب، هو ضابط نمساوي ولد سنة 1857م في فيينا وجاء إلى مصر سنة 1878م ودخل في خدمتها فعينه غوردون باشا حاكمًا لدارفور سنة 1884 ولكن لم يمض عليه في منصبه هذا قليل حتى اعتقلته جيوش المهدي فبقى أسيرًا يَدعي الإسلام والإيمان بالمهدوية إلى سنة 1895م وحينئذ فر إلى الجيش المصري واشترك معه في استرداد دنقلة وأم درمان. وبقى سلاطين باشا بعد ذلك موظفًا في حكومة السودان بين سنة 1900 وسنة 1914 ثم أعلنت الحرب العالمية فترك الخدمة في السودان وعاد إلى النمسا ودخل في خدمة الصليب الأحمر. ولما عقدت الهدنة سنة 1918 انتدب عضوًا في بعثة الصلح في باريس. وقد نقل هذا الكتاب إلى اللغة الإنجليزية السير ونجت باشا الذي كان حاكمًا للسودان ثم معتمدًا لانجلترا في مصر. وهذه الترجمة الإنجليزية هي التي اعتمدنا عليها في التعريب.